ويتميز بالمناطق الخضراء الساحرة التي تحيطه وبمياهه ذات اللون الأزرق الكريستالي، كذلك يتمتع الشاطئ بأرضية رملية ناعمة تجعله يبدو وكأنه متخيل من رواية عن الرحلات القديمة.
الشاطئ يبدو خفياً للعين ولا يمكن رؤيته من خارج الجزيرة سوى عبر الطائرات أو الأقمار الصناعية، والطريقة الوحيدة لدخوله هي عبر نفق مائي يربط الشاطئ بالمحيط الهادي، وهو مرتفع عن سطح الماء بحوالي 6 أقدام، مما يمكن الزوار من الوصول إليه عبر السباحة أو ركوب الزوارق.
في عام 2005 تم جعل المنطقة محمية طبيعية ومنتزه وطني، ويسمح فيها بالنشاطات مثل السباحة والتزلج والغوص، لكن تم منع كل تجارب السلاح أو الاختبارات الطبيعية فيها تجنباً لتدميره
0 التعليقات:
إرسال تعليق