يقولون إن الأرض إنشقت من الشمس معنى هذا أن درجة حرارتها كانت في مبدأ
أمرها نفس حرارة الشمس
وهي إثنا عشر ألف درجة فهرنيت تم بدأت الأرض تبرد إذ لا يمكن إتصال الأوكسجين
بالهيدروجين إلا بعد
أن تنخفض الحرارة إلى أربعة آلاف فهرنيت و في هذه المرحلة وجد الماء وهكذا
استمرت عمليات التقلب
على سطح الأرض ملايين السنين
حتى جاءت الأرض في صورتها الحالية منذ أكثر من بليون سنة مضت
وذهبت الغازات من فضاء الأض إلى فضاء الكون و تحولت الغازات إلى بعد ذلك
إلى مركب مائي أو إنجدبت إلى الأشياء الأرضية أو بقيت في صورة الهواء و أكثرها صورة
الأوكسجين أو النتروجين ولو كانت
القشرة الأرضية أكثر سمكا بمقدار عشرة أقدام من سمكها الحالي لما وجد
الأكسيجينو بدونه تستحيلا الحياة
الحيوانية ولو كانت كذلك البحار أعمة بضعة أقدام أكثر من القاع الحالي
لإنجذب ثاني أوكسيد الكربون
و الأوكسجين و لا ستحال وجود نباتات على الأرض فضلاعن الحيا
فسبحان الله خالق ومبدع الكون عما يصفون
0 التعليقات:
إرسال تعليق